تتبع الحدث

الفصل التاسع

  • تسلل سعيد ليلا متوجها إلى شقة نور.
  • استحسان سعيد مكان إقامة نور المناسب لاختفائه عن مطاردة الشرطة.
  • ترحيب نور برغبة سعيد في الإقامة عندها مدة طويلة.

الفصل العاشر

  • ارتياح سعيد بإقامته في بيت نور.
  • استرجاعه ذكريات تعرفه على نبوية وزواجهما الذي أثمر البنت سناء.
  • التوقف عند غدر عليش وخيانة نبوية.
  • عودة نور محملة بالطعام والجرائد التي لا زالت مهتمة بتفاصيل جريمة سعيد مع إسهاب رؤوف في تهويل وتضخيم صورة سعيد المجرم الذي تحول إلى سفاك الدماء.
  • طلب سعيد من نور شراء قماش يناسب بذلة ضابط.

الفصل الحادي عشر

  • استرجاع سعيد تفاصيل طفولته المتواضعة مع والده البواب.
  • تأثر سعيد بتربية الشيخ علي الجنيدي الروحية.
  • إعجاب سعيد بشهامة رؤوف الذي زرع فيه مبادئ التمرد وشجعه على سرقة الأغنياء كحق مشروع.
  • رجوع نور للبيت منهكة من ضرب مبرح تلقته من زبنائها، ومحاولة سعيد الرفع من معنوياتها المنهارة.

الفصل الثاني عشر

  • انتهاء سعيد من خياطة بذلة الضابط.
  • تخوف نور من ضياع سعيد مرة أخرى مع اهتمام الصحافة بجريمته مما يزيد من تشديد الخناق عليه.
  • ذهاب سعيد إلى المقهى حيث حذره طرزان من التردد عليها لكونها تخضع لمراقبة المخبرين.
  • استرجاع سعيد علاقته برؤوف الذي خان المبادئ وغدر بسعيد مما جعل قتله أمرا واجبا بالنسبة له.
  • عودة نور ودخولها في سجال مع سعيد حول ماضيها وحياتها الخاصة.

رصد القوى الفاعلة

الشخصيات

  • سعيد مهران: بطل الحدث، عامل ذات يحتمي بنور حتى تهدأ العاصفة ويسترجع أنفاسه.
  • طرزان: صاحب المقهى عامل مساعد يقدم الدعم اللازم لسعيد لمتابعة مخططه الانتقامي.
  • نور: عامل مساعد تمثل الخلاص الآمن لسعيد.
  • رؤوف: عامل معاكس، حرض الرأي العام وشدد الخناق على سعيد بمقالاته الصحفية المبالغة في تضخيم الحدث.

المواقع

بيت نور: عامل مساعد مكن سعيد من الأمان ومتابعة تطورات جريمته عن بعد.

الوقائع

ركون سعيد إلى التهدئة أمام غليان الرأي العام، والإعداد لخطة الانتقام المقبلة.

البعد الاجتماعي

الفصول تبين ما تنطوي عليه المظاهر الاجتماعية البراقة من مآسي إنسانية كارثية.

البعد النفسي

البعد النفسي يغلب عليه الهدوء والرتابة مع ما يتخلله من لحظات التوتر والقلق والتوجس.

البناء الفني

فصول الجزء الثالث تتمة لسيرورة الحدث، حيث يسترجع سعيد أنفاسه بعد فشل عمليته الانتقامية الأولى، والإعداد للعملية القادمة بتغيير الوجهة نحو رؤوف.

وأمام توقف تحركات سعيد أصبحنا نعيش مجموعة من الاسترجاعات وهي الغالبة في هذه الفصول، وهو ما جعل السارد مهيمنا من خلال الرؤية من الخلف، رغم وجود فقرات من الحوار الخارجي الذي يزيد من الإيهام بواقعية الحدث، أما اللغة فتبقى عادية تناسب واقع الشخصيات.