من مظاهر التحول في مجال التعليم كونه صار منظم المراحل، متنوع المواد، متطور الوسائل والطرق. أما بخصوص المسيد فقد تراجع لفائدة المدرسة العصرية التي تستفيد منها البنات أيضا. وقد ساهم في هذا التطور مختلف التحولات التي عرفها المجتمع.