تعرض الرسول صلى الله عليه وسلم للكثير من الأذى من طرف كفار قريش وصبر عليهم في سبيل تبليغ الرسالة وتوحيد العبودية لله تعالى.

كان صلى الله عليه وسلم حليما متسامحا كريم الأخلاق يحب الجميع ويدعو لهم بالهداية، حتى الذين آذوه سامحهم وصفح عنهم.

قال الله تعالى في سورة الأنبياء: وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين

يجب أن نفتخر ونعتز به صلى الله عليه وسلم ونحبه وذلك بالاقتداء به وبأخلاقه واتباع سنته والمداومة على الصلاة عليه.