الفعلان ( طوى – وقى) يتضمنان حرفي علة. ومنهما نستنتج أن الفعل المعتل اللفيف هو كل فعل فيه حرفي علة
إذا أسند اللفيف المفروق إلى ضمائر الرفع، يعامل معاملة المثال من حيث فاؤه، ومعاملة الناقص من حيث لامه.
إذا أسند اللفيف المقرون إلى ضمائر الرفع، تبقى عينه على حالها، ويعامل معاملة الناقص من حيث لامه.
بين نوع الفعل في كل مثال من الأمثلة التالية، مبينا الضمير الذي أسند إليه، والتغيير الذي لحقه إن وجد :
الأية القرآنية | الفعل المعتل | الضمير الذي أسند إليه | التغيير الذي لحقه |
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً | |||
الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ | |||
وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ | |||
لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا | |||
وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ | |||
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا | |||
وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ |
صرف هذه الأفعال في الأمر حسب المطلوب:
اللفيف المفروق أو المقرون |
إسناده إلى | ||||
أنتَ | أنتِ | أنتما | أنتم | أنتن | |
هوى | |||||
غوى | |||||
رأى | |||||
وشى | |||||
وعى | |||||
وفى |
أسند الأفعال التالية في الأمر إلى ياء المخاطبة وألف الاثنين وواو الجماعة :